مع اختلافى الشديد مع مواقف كثيره للرئيس السابق محمد انور السادات ..واهمها زيارته لأسرائيل وتوقيعه لأتفاقية كامب ديفيد
إلا اننى اذكر للرجل انه كان يملك الجرأه على مواجهة معارضيه ومحاورتهم والنقاش معهم , على خلاف ما يفعله الرئيس مبارك الذى لا يجرؤ على مواجهة معارضيه .. ولم اجد له موقف واحد يذكر .. واجه فيه معارضيه , يرد على ما يقولون الحجه بالحجه , والكلمه بالكلمه
واترككم مع هذه المواجهة الجريئه والفريده بين الرئيس السادات والأستاذ عمر التلمسانى المرشد العام الأسبق للإخوان المسلمين
الجزء الأول
الجزء الثانى
هناك تعليقان (٢):
هي دي نفسها مصر بلدنا اللي احنا عايشين فيها ؟ ما اظنش دي بلد كان الحاكم بيكلم المعارضة و المعارضة كانت بجد للوطن !!!! فين الناس دي و الايام دي ؟ الفرق مش بين مبارك و السادات الفرق بين شعب و شعب تاني خالص و جيل و جيل الفرق ان كان في ناس عايشة حلم الوطن و نفسها تحققوا و كل واحد ماشي في طريق غير التاني بس حلمهم واحد و طريقهم مختلف !! دلوقتي لا في حلم و لا يحزنون !!! أسف الحلم دلوقتي أن الحق طابور العيش بدري , ولا طابور بطاقة التموين و لا ادور على واسطة من مسئول كبير علشان ابني العاطل ولا ممكن احلم ربنا يريحني من كل ده و اهاجر لأي بلد ان شالله اسرائيل المهم الاقي لقمة عيش نظيفة و ممكن أحلم أخد نفس هواء نظيف يملا نخاشيشي و علشان كدة كانت مصر تانية مش البلد اللي احنا فيها دي .... هي اسمها ايه ؟؟؟؟؟
الأستاذ mohammad كلامك صحيح لحد بعيد ولاكن الناس بخير بس مش لاقيه اللى يسمعها زى ما السادات سمع معارضيه
إرسال تعليق